هذا المساءُ
مع نفحاتِ قهوتي
أتاني صوتها كأذانٍ يعطر أذني
يتسللُ إلى أوردتي
يتعمقُ في شراييني
ويفتحُ حصون قلبي
يغمرني بالحنانْ
كجنينٍ في رحمِ أمي
كوليدٍ في حضنِ أمي
كطفلٍ تهدهدني أمي
تحكي لي حكايةً قبل المنامْ
أتاني صوتها
بوحي الشِعْر
كملاكٍ يلهمني
يبصرني
ويهديني
لأرى الكون
صغيراً كحجمِ فنجاني
مع نفحاتِ قهوتي
أتاني صوتها كأذانٍ يعطر أذني
يتسللُ إلى أوردتي
يتعمقُ في شراييني
ويفتحُ حصون قلبي
يغمرني بالحنانْ
كجنينٍ في رحمِ أمي
كوليدٍ في حضنِ أمي
كطفلٍ تهدهدني أمي
تحكي لي حكايةً قبل المنامْ
أتاني صوتها
بوحي الشِعْر
كملاكٍ يلهمني
يبصرني
ويهديني
لأرى الكون
صغيراً كحجمِ فنجاني
0 التعليقات:
إرسال تعليق