هل سأل الطيرُ يوماً نفسه
لما الهروبُ والكون ملعبي الصغير ؟
لما الرحيل بلا إنتهاءٍ في عالمٍ كبير ؟
يا طيرُ
مهما
هربت
ومهما
رحلت
ستعودُ
يوماً
إلى
عالمك
حيث الدفء
حيث الأمان
حيث إختصارات الزمان
حيث إحتضارات المكان
حيث الكون بوسعه
أضيق من عشك الصغير
كهذه
القهوة
لما الهروبُ والكون ملعبي الصغير ؟
لما الرحيل بلا إنتهاءٍ في عالمٍ كبير ؟
يا طيرُ
مهما
هربت
ومهما
رحلت
ستعودُ
يوماً
إلى
عالمك
حيث الدفء
حيث الأمان
حيث إختصارات الزمان
حيث إحتضارات المكان
حيث الكون بوسعه
أضيق من عشك الصغير
كهذه
القهوة
0 التعليقات:
إرسال تعليق