الأربعاء، 22 يونيو 2011

توقف المسن وغار مني عليها

ومضى دون وداع مني إليها 

قهوتي أبلغيها أسفي وإعتذاري

فقد توقفت خواطري وأشعاري

حينها مزقني الضيق والأرق

والحزن الأليم بعثرني وما شفق 

لست أدري بأي حرف ستقبل عذري !

ولست أدري بأي نثر ستقبل قولي !

0 التعليقات: